( )
يا رب
امنحها السكينة
السكينة ذاتها
التي تنام في المغارات منذ سفينة نوح
السكينة التي
تبتسم للايقونات في الكنائس
وتمد يدها لطفل تعثر في سورة الفاتحة يوم جمعته الأولى
السكينة يا رب
تكفيها لتعبر الظلال
توسع من حجم ابتسامتها لتصبح قوس قزح
السكينة
صدى صوتها
و الكلام
السكينة عنوانها االذي لا يخيب