ايتها الارض ،ثوري انطقي، السّماء يلفّها الجفاف، وجسر الحوار لا يعبر الأودية
آه ،يا زمن الوصل، ويا زمن الحبّ والسّهر والغناء،يومها كانت ظلاً...
يومها كانت الوجوه حبّاً والحب خبزاً والخبز صلاة،
واليوم هاربة هي الظلال موحشة هي المعابد،وما من فرح