علي المضوني
غيمةٌ تطرقُ قلبي
ترسم ُ الذكرى
على دمعة ِحبي
ذلك الحب
الذي كنا عبيره
ذلك الحب
الذي تُروَى
حكاياه المثيره
للندى للفجر
في خد الازاهر
للمدى للنور
للدمعات
فى مهد المحاجر
إنها غيمة وجدٍ وهيام
تمطر اللوعة تسقينا
رضاب الشوق
والتحنان عاماً بعد عام
الحبيه
وشذى الأحلام
في عيني وأيامي الخصيبه
تتغنى بالمنى والحب ألحانا ً طروبه
امطري زخات عشقي
واسقي ياغيمات
اغصاني الرطيبه
اسكبي خمرة حرفي
في شفاه الورد
في قلب الحبيبه
مرري كفيك
في نفسي
وفي أعماق حسي
وامسحي الدمعات
من باقات وردي
وانثري عطري لمن
كانت ومازالت
سمائي وضيائي
وابتساماتي وعيدي
غيمةٌ تطرقُ قلبي
ترسم ُ الذكرى
على دمعة ِحبي
ذلك الحب
الذي كنا عبيره
ذلك الحب
الذي تُروَى
حكاياه المثيره
للندى للفجر
في خد الازاهر
للمدى للنور
للدمعات
فى مهد المحاجر
إنها غيمة وجدٍ وهيام
تمطر اللوعة تسقينا
رضاب الشوق
والتحنان عاماً بعد عام
الحبيه
وشذى الأحلام
في عيني وأيامي الخصيبه
تتغنى بالمنى والحب ألحانا ً طروبه
امطري زخات عشقي
واسقي ياغيمات
اغصاني الرطيبه
اسكبي خمرة حرفي
في شفاه الورد
في قلب الحبيبه
مرري كفيك
في نفسي
وفي أعماق حسي
وامسحي الدمعات
من باقات وردي
وانثري عطري لمن
كانت ومازالت
سمائي وضيائي
وابتساماتي وعيدي