وأَذكرُأنني مُلتَصِقًا بكِكنتُ أَسيرُ لكي أُعطيكِ رسالتي الأخيرةأنّكِ مُلتَصِقةٌ بيكنت تبحثين عنّيلكي تجدي أنّي على الكُرسيما زلتُأنتظِرُ أَنْ يَجدني أحد.
/ نجلسُ على الحافة القريبة لألفتنا و نُفكّر /