لَهُ قِيامَاتُهُ
ضياء الشرقاطي
لَهُ قِيامَاتُهُ .. أَدْري .. وَلِي قَلَقي
قَدْ كانَ يَلْثغُني في سِيرةِ العَلقِ
في أَرْخَبيلِ أَفاعٍ كانَ .. عُشْبَتُهُ
حُبْلى .. وَمُنْزَلَقٌ يَهْوي لِمُنْزَلَقِ
مَوْسقْتُ من سُرَرِ النّاياتِ حَشْرَجةً
سَرْبَلْتُها بالأسى ، وَشْوَشْتُها : اِنْطلِقي !
الحُزنُ .. وَهْوَ على شُبّاكِ غُرْبتنا
يَدْعو .. فَتُفْزِعُهُ تَسْريحةُ الأفقِ
قَدْ كانَ يَلْثغُني في سِيرةِ العَلقِ
في أَرْخَبيلِ أَفاعٍ كانَ .. عُشْبَتُهُ
حُبْلى .. وَمُنْزَلَقٌ يَهْوي لِمُنْزَلَقِ
مَوْسقْتُ من سُرَرِ النّاياتِ حَشْرَجةً
سَرْبَلْتُها بالأسى ، وَشْوَشْتُها : اِنْطلِقي !
الحُزنُ .. وَهْوَ على شُبّاكِ غُرْبتنا
يَدْعو .. فَتُفْزِعُهُ تَسْريحةُ الأفقِ