لامُشْكِلة
قدْ كُنتِ أنْتِ
في فؤادي البسْمَلة
لكنَّني لمَّا نصفتُ تِلَاوةَ
العِشقِ المُبِين
وجدتُني في حِيرةٍ
من آيتيْن :
عَيناكِ والليلُ الحزِين
أدركتُ ساعة لوعة
أذكتْ تباريحَ الوَله
ماسر تلك الهرولة
قد صَحَّ في تفسير
أربابِ والهوى والحبِ
أنكِ مُذهِلة ••••••