حِينَ يغمرُ المَطرُ جَبينَ
الأرضِ بالقُبلاَتِ
يُداهمُني بَريقكَ كسمَاءٍ
تحْتوينِي
فتطيرُ نوارس الملْح وهياثم القِمم
يتصَاعد نسغك
ضوءا سنا ونوار
يتثاءب الحلمُ على أهدابِ أجفاني
ويتوَثّب
يصُرّ كثيرا من حبّات الندى على جسد
الغياب
رغوة للوقت الضائع
أُمرّر أصَابعي بين
صدى الكلمات
حين يتماهى لي همس روحك
وحشرجة اللّحن
في حَلق نايِك َ
تصدحُ عنادلُ روحك
وتطلُّ فقاقيع الأمل تكتسح
مرارة فنجانك
أقرأ في هُيامي فوضى الشّوق
وعلى أديم الوجع
أرسم ُ خارطة العبور
أستلُّ بسمتَك
وأغرِسهَا في كُلّ مُنعطفٍ
أراوغ ُ
بها أصابعَ الزمن
وأطعمُ شفاهَ الألم
تُوتَ الحَنينِ
الأرضِ بالقُبلاَتِ
يُداهمُني بَريقكَ كسمَاءٍ
تحْتوينِي
فتطيرُ نوارس الملْح وهياثم القِمم
يتصَاعد نسغك
ضوءا سنا ونوار
يتثاءب الحلمُ على أهدابِ أجفاني
ويتوَثّب
يصُرّ كثيرا من حبّات الندى على جسد
الغياب
رغوة للوقت الضائع
أُمرّر أصَابعي بين
صدى الكلمات
حين يتماهى لي همس روحك
وحشرجة اللّحن
في حَلق نايِك َ
تصدحُ عنادلُ روحك
وتطلُّ فقاقيع الأمل تكتسح
مرارة فنجانك
أقرأ في هُيامي فوضى الشّوق
وعلى أديم الوجع
أرسم ُ خارطة العبور
أستلُّ بسمتَك
وأغرِسهَا في كُلّ مُنعطفٍ
أراوغ ُ
بها أصابعَ الزمن
وأطعمُ شفاهَ الألم
تُوتَ الحَنينِ
