وربّات"الكَاكَا "* أيضا يغضبن
النّأْى "أسبوع آلام"
و أنتم – يا ثيران "بَحَرى" **– بنظاراتكم السوداء
تمرون, فتَخرج مياهُ بحر " الأنفوشى" على "النظام العام والآداب"
و تستلقى المدينةُ فى نهر الطريق كلبوءة شعبوية
و أنتم – يا ثيران "بَحَرى" **– بنظاراتكم السوداء
تمرون, فتَخرج مياهُ بحر " الأنفوشى" على "النظام العام والآداب"
و تستلقى المدينةُ فى نهر الطريق كلبوءة شعبوية
المجد لقاماتكم , يا حراس "راكوتيس" ***,
تستطيل إذ تعبرون الى مبنى النيابة العامة
فتقذف سماءُ "يناير" ماءَها ساخنًا
تكاد سخونته تمسّ مكعباتِ الثلج التى تملأ كئوسَنا المقدسة
والنّأْى- يا (نصر بن حجاج)- مَحْرَقةُ "هولوكوست"
و (عُمر) –كعادته- يضع العربة أمام الحصان ,ويأمر باعتقال الخصور "الليبرالية"
و صاحبى – جنوبى كالجنوبيين
ما غمست أُمُه حلمتيها فى شهد الصلوات الخاصة
و ما ضربته عليها , لِعَشر.
و كَإلًهة شاخت فى حضّانة الأطفال المبتسرين
الصلاة لى ,حبات قمح
و أكواب جِعَة
و مضادات أكسدة.
و صاحبى فلفلى الأبيض
ووجه قهوتى
صلاته ,عن بُعدٍ
علامةً قيامة.
لو أتى , سأقول له :
أنى بخير
و كل أشيائى على مايرام
لكن شمسك ليست عمودية على خط استوائى
فعلى أى بناءٍ ضوئى ستنمو فاكهتى الحمراء المستديرة
وككل إلهة مسالمة , أستجيب لدعاء البلورات الإبرية التى تطلع على نسيج الوسادة بالليل
تقول لى البلورات:
صاحبكِ يتهاون فى الصلاة
و إنه لا يكتفى , فى موضع السجود , بعطر واحد
و إنه غِرّ
و إنه قَلَى
فَصُرّى سمواتك "الراديكالية" فى منديل صغير
و انبذيها إلى دولاب "اللانجيري" بجوار العطور التى تعتقت فى الترقُب الحَذِر لعلامات انقطاع الطمث.
تستطيل إذ تعبرون الى مبنى النيابة العامة
فتقذف سماءُ "يناير" ماءَها ساخنًا
تكاد سخونته تمسّ مكعباتِ الثلج التى تملأ كئوسَنا المقدسة
والنّأْى- يا (نصر بن حجاج)- مَحْرَقةُ "هولوكوست"
و (عُمر) –كعادته- يضع العربة أمام الحصان ,ويأمر باعتقال الخصور "الليبرالية"
و صاحبى – جنوبى كالجنوبيين
ما غمست أُمُه حلمتيها فى شهد الصلوات الخاصة
و ما ضربته عليها , لِعَشر.
و كَإلًهة شاخت فى حضّانة الأطفال المبتسرين
الصلاة لى ,حبات قمح
و أكواب جِعَة
و مضادات أكسدة.
و صاحبى فلفلى الأبيض
ووجه قهوتى
صلاته ,عن بُعدٍ
علامةً قيامة.
لو أتى , سأقول له :
أنى بخير
و كل أشيائى على مايرام
لكن شمسك ليست عمودية على خط استوائى
فعلى أى بناءٍ ضوئى ستنمو فاكهتى الحمراء المستديرة
وككل إلهة مسالمة , أستجيب لدعاء البلورات الإبرية التى تطلع على نسيج الوسادة بالليل
تقول لى البلورات:
صاحبكِ يتهاون فى الصلاة
و إنه لا يكتفى , فى موضع السجود , بعطر واحد
و إنه غِرّ
و إنه قَلَى
فَصُرّى سمواتك "الراديكالية" فى منديل صغير
و انبذيها إلى دولاب "اللانجيري" بجوار العطور التى تعتقت فى الترقُب الحَذِر لعلامات انقطاع الطمث.