ثَمالــــــــــــــــــــــــــــــــــةُ مســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرح
"المشهد الاول"
أحد الشخوص الذي يقف عند نهاية الخشبة :
أيها الاله .. أيها الاله
تحتاج أن تسكر (تضج القاعه الممتلئه بالفراغ .. اوووووو اوووو ما هذا القبيح ..)
مرة اخرى :
أيها الاله .. ايها الاله
وتنام على صدر امرأة بنيةٍ ..
وعند أعتاب اللذة ..
تعيد النظر بسيلانات التفاحة من ألهة أخرى ..
وأستمع الى أغنية الارض ..
حتى يعتمل النار ، والشوق ، والشبق ..
عندها ....
عندها ........... فقط سأستمع منك ألى أجراس الكؤؤوس .
( أسدل الستار ولم يصفق أحد .. فقط عامل الانارة الذي كان غير مرئي ، و عُرف انه قد صفق ؛ لان عمود الانارة انفلت من يده .)