&& رَقْصٌ وَأَلْحَـــانُ &&
وَاحاتُكِ أكْوانٌ منَ الأَلْحَانِ وَالرَّقَصَاتِ
لِخَريرِِ جَذْوَةِ الاشْتِيَاقِ في عَيْنَيْكِ لَحْـــنٌ
تَهْفُو لَهُ الجَوَارِحُ ،سَكْرَى ، بِأَمْوَاجٍ منَ الآهَاتِ
وَ لِأَسْـرَابِ حَبَابِ الْبَوحِ في شَفَتَيْكِ رَقْــصٌ
غَدَتْ بِــهِ أَيَّــامِي العَطْشَى صُنُــوفًا مِنَ السّكَــراتِ
وَاحاتُكِ أكْوانٌ منَ الأَلْحَانِ وَالرَّقَصَاتِ
لِخَريرِِ جَذْوَةِ الاشْتِيَاقِ في عَيْنَيْكِ لَحْـــنٌ
تَهْفُو لَهُ الجَوَارِحُ ،سَكْرَى ، بِأَمْوَاجٍ منَ الآهَاتِ
وَ لِأَسْـرَابِ حَبَابِ الْبَوحِ في شَفَتَيْكِ رَقْــصٌ
غَدَتْ بِــهِ أَيَّــامِي العَطْشَى صُنُــوفًا مِنَ السّكَــراتِ