اتِّفَاقْ
إِلَى أَنْ يَصِيرَ
اسْمًا يُقَاتِلُ فِي سَبِيلِي/
أُرَبِّي الفِعْلَ
حَرْفًا حَرْفًا – عَلَى سِكَّتِي
أَدُقُّهُ فَوْقَ
المَسَافَةِ حَتَّى أَعُودْ
وأُدَرِّبُ
نَظَّارَتِي
عَلَى ضَوْءِ السُّقُوطِ الحُرّْ
يَاااااااهْ ..
حَانَ الوَقْتُ لِفِرْقَةِ"حَسَبَ الله المُدْهِشْ"،
لِيَقُولَ كَلَامَ
النُّحَاسِ، يَنْسَى كَلَبْشَاتِ الحَدَاثَةِ فِي الحَارَةْ،
ويُلَمِّعَ
أَزْرَارَهُ؛ وهْوَ يَخْلُقُ "مُعْجِزَةْ" .
عَلَى أَيِّ حَالٍ سَنَلْتَقِي؟
لَا شَيْءَ يَحْتَفِظُ
بِرَقْمِ وُجُودِهِ الدُّنْيَوِيِّ المَحْضْ،
ولَا شَيْءَ
لَدَيْهِ اسْتِعْدَادٌ " لِمَحْضٍ/ آخَرْ " ،
ولَيْسَ يَبْدُو
فِي القِطَارِ:
سَائِقٌ
أَوْ
مَسُوقْ .