على حدٍ سواء
طرقتِ باب الشَّوق
أو تاهت بك الخُطَى
فما عدتِ تبصرين خيالي
أو تذكرين إسمي
ولاطرقات عنواني
ربما غاضَ الحنين في عينيك ؟
ربما نامت جمرة الوله
في موقد العشق في رئتيك ؟
أحاول أن أُصَدِّقَ
أكذوبة الهيام. تلك
أحاول ثم ينكسر الإحساس
وأترحم على رفاة الكلمات
وأصلي صلاة الغائب
على جثمان ذلك الحب
فأنا وحدي من يشتاق
وأنا وحدي من يتسربلُ
ببُردَةِ الحنين
وأنا وحدي،من يتلهَّف
ويغرقني الشغف
وتظل خاليةً منكِ سمائي
ويتيه ندائي
ويطلُ الرحيل
فاهجريني مليَّا
فسوف أصفحُ الصَّفحَ الجميل
طرقتِ باب الشَّوق
أو تاهت بك الخُطَى
فما عدتِ تبصرين خيالي
أو تذكرين إسمي
ولاطرقات عنواني
ربما غاضَ الحنين في عينيك ؟
ربما نامت جمرة الوله
في موقد العشق في رئتيك ؟
أحاول أن أُصَدِّقَ
أكذوبة الهيام. تلك
أحاول ثم ينكسر الإحساس
وأترحم على رفاة الكلمات
وأصلي صلاة الغائب
على جثمان ذلك الحب
فأنا وحدي من يشتاق
وأنا وحدي من يتسربلُ
ببُردَةِ الحنين
وأنا وحدي،من يتلهَّف
ويغرقني الشغف
وتظل خاليةً منكِ سمائي
ويتيه ندائي
ويطلُ الرحيل
فاهجريني مليَّا
فسوف أصفحُ الصَّفحَ الجميل