شيءٌ ما يختلجُ
في مكنونات أديمي
يسري في متاهات جسدي
ينساب سطراً وسطرا
وروحي الكتاب
إمتزج الطين والماء
تشكلت في صميمي
معالم رسمك
وتقاسيم إسمك
فتحت باب الواله
فكان وجهكِ
هو الرسم الأول والوحيد
الذي طُبِعَ في حدقات عيني
إستغرق كل المساحة في عيني
الضوء يبدء بك
قبل أن يمرالي سواد عيني
فلا أرى إلا أنتِ
تطايرت كل الأسماء
أُنسِتُ الرغبةَ في باقي النساء
محصورٌ عن الإشتهاء
هواكِ سيدي وسيدي هواك
رؤاكِ معبدي ومعبدي رؤاك
تكونت أمشاجي من جديد
على مقاسات روحك
نُفِخَت روحي ممزوجةً بك
وبكل شيءٍ فيك
أيتها المختبئةُ
بين تنهيدات الروح
ابحثِي عن كاذبةٍ
تدعي زيفا أنني أعلنت
حبي لها يوماً
لن تجدي
وإن وجدتِ َ
فليس هناك إلاواحدةً
هي أنتِ وفقط أنتِ
فأنا لا أخون أمشاجي
وجيناتي
نقبيِ في أغواري
وفي شرنقات حرفي
وأبجديات العشق
حتماً ستجدين ملامحي
ولن تنكريها
افتحي آخر أبواب الوله
وأغلقِي أول نافذةٍ للإغتراب
أنا هنا وأنتِ هنا.
كلانا ملَّت منا أعاصير الدموع
ومساءات الشجن
في مكنونات أديمي
يسري في متاهات جسدي
ينساب سطراً وسطرا
وروحي الكتاب
إمتزج الطين والماء
تشكلت في صميمي
معالم رسمك
وتقاسيم إسمك
فتحت باب الواله
فكان وجهكِ
هو الرسم الأول والوحيد
الذي طُبِعَ في حدقات عيني
إستغرق كل المساحة في عيني
الضوء يبدء بك
قبل أن يمرالي سواد عيني
فلا أرى إلا أنتِ
تطايرت كل الأسماء
أُنسِتُ الرغبةَ في باقي النساء
محصورٌ عن الإشتهاء
هواكِ سيدي وسيدي هواك
رؤاكِ معبدي ومعبدي رؤاك
تكونت أمشاجي من جديد
على مقاسات روحك
نُفِخَت روحي ممزوجةً بك
وبكل شيءٍ فيك
أيتها المختبئةُ
بين تنهيدات الروح
ابحثِي عن كاذبةٍ
تدعي زيفا أنني أعلنت
حبي لها يوماً
لن تجدي
وإن وجدتِ َ
فليس هناك إلاواحدةً
هي أنتِ وفقط أنتِ
فأنا لا أخون أمشاجي
وجيناتي
نقبيِ في أغواري
وفي شرنقات حرفي
وأبجديات العشق
حتماً ستجدين ملامحي
ولن تنكريها
افتحي آخر أبواب الوله
وأغلقِي أول نافذةٍ للإغتراب
أنا هنا وأنتِ هنا.
كلانا ملَّت منا أعاصير الدموع
ومساءات الشجن
