لا أتعبُ من الكتابة عن الحُب..
ذلك الحُب الذي أطردهُ صباحاً بمكنسةِ المطبخِ
فيعودُ مساءاً ماداً رأسهُ ككلبٍ وفي من الحديقةِ الخلفية للمنزلِ
الحُب الذي يصرخُ بوجهِ عاهرات منتصفِ الليل..وتجار الحروب والسلاح
الحب الذي يحولُ مغنية من الدرجة العاشرة لقارئة لميلان كونديرا
الحُب..الذي جبلتُ طيناً من ضلعهِ المكسور .
ذلك الحُب الذي أطردهُ صباحاً بمكنسةِ المطبخِ
فيعودُ مساءاً ماداً رأسهُ ككلبٍ وفي من الحديقةِ الخلفية للمنزلِ
الحُب الذي يصرخُ بوجهِ عاهرات منتصفِ الليل..وتجار الحروب والسلاح
الحب الذي يحولُ مغنية من الدرجة العاشرة لقارئة لميلان كونديرا
الحُب..الذي جبلتُ طيناً من ضلعهِ المكسور .