صخورُ الجبال ،إنها ذلك الفائضُ من الصلصال الذى تركه اللهُ ..
فتحولت إلى عظام لكى تكسو لحمَ الأرض ،
ولذا تكون مجعدةَ الملامح ولا اسمَ لها ،
ولكنها تشبهنا ، حينما ننام فى العراء بلا ذاكرة ..
وتبدأ حكاياتُ العمر فى التفتت..مثل حصىً صغير تمضغه الريحُ !
فتحولت إلى عظام لكى تكسو لحمَ الأرض ،
ولذا تكون مجعدةَ الملامح ولا اسمَ لها ،
ولكنها تشبهنا ، حينما ننام فى العراء بلا ذاكرة ..
وتبدأ حكاياتُ العمر فى التفتت..مثل حصىً صغير تمضغه الريحُ !