كُؤوسٌ ثَلاثه ‎توليب عجلوني

‎توليب عجلوني‎ بِلحظة ٍ مُذهلة تَحنو السَماء وتَذرو أناملُ الغَمام وجهَ مَن أُحب

‎توليب عجلوني‎ عَلى ضِفةِ الحُلم الخُطى

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Google ads