ألفُ أُنثَّى وقصيدةٌ واحدةٌ
على شُرْفةِ العمر
استقرئى الآتي من الأيام
داكنةٌ ملامح آفاقي
باهتةٌ مصابيح إشراقي
أسند ظهري على حائط الرجاء
أقلِّبُ صفحاتِ ارتحالي
أبصر آثار أمنياتي المسلوبة
وبقايا عتيقةً
من عطر عشقي المنكوب
أدققُ النظر
هناك خلف تلال الذكرى
مهجةٌ ثكلى
وغصةٌ تطعنُ في خاصرة الصمت
يندبني الضحى حين تعزفني
أشعة الشمس
إلياذةً من أساطير المتعبين
تثير شجناً غائراً
في مداي السحيق
كلماتي المبحوحة ترسم تفاصيلي
على قارعة الشحن
كان لي هناك
نجمة شاحبة البريق
سرقتها ظلمة المسير
كنت اتوكأ على ظلي
واليوم اتوكأ على لاشيء
ليس هناك أمَرَّ من رشفةٍ
من كأسِ خيبةٍ مزمنة
حصار الخذلان
أتى على كِسْرَةِ الحُبِ
طواهيش الرغبة تتقن التنكر
حين تتصيد فريسةً حسناءَ
يسْترُ الليل أكاذيبَ الغرام
والصبح يفضحُ خبايا القلوب
قلبي الغرير
تضج فيه خطوات الغواية
محاصرٌ بالْفِ أنثَّى
وقصيدةٍ واحدة
كسرتُ حصار الفاتنات
واحتَلَّتْنِي القصيدة
على شُرْفةِ العمر
استقرئى الآتي من الأيام
داكنةٌ ملامح آفاقي
باهتةٌ مصابيح إشراقي
أسند ظهري على حائط الرجاء
أقلِّبُ صفحاتِ ارتحالي
أبصر آثار أمنياتي المسلوبة
وبقايا عتيقةً
من عطر عشقي المنكوب
أدققُ النظر
هناك خلف تلال الذكرى
مهجةٌ ثكلى
وغصةٌ تطعنُ في خاصرة الصمت
يندبني الضحى حين تعزفني
أشعة الشمس
إلياذةً من أساطير المتعبين
تثير شجناً غائراً
في مداي السحيق
كلماتي المبحوحة ترسم تفاصيلي
على قارعة الشحن
كان لي هناك
نجمة شاحبة البريق
سرقتها ظلمة المسير
كنت اتوكأ على ظلي
واليوم اتوكأ على لاشيء
ليس هناك أمَرَّ من رشفةٍ
من كأسِ خيبةٍ مزمنة
حصار الخذلان
أتى على كِسْرَةِ الحُبِ
طواهيش الرغبة تتقن التنكر
حين تتصيد فريسةً حسناءَ
يسْترُ الليل أكاذيبَ الغرام
والصبح يفضحُ خبايا القلوب
قلبي الغرير
تضج فيه خطوات الغواية
محاصرٌ بالْفِ أنثَّى
وقصيدةٍ واحدة
كسرتُ حصار الفاتنات
واحتَلَّتْنِي القصيدة