وئِيدَ الْخَطْوِ
أَجُوبُ سَمَاءَكِ الْمُتْرَعَةَ عَطَشًا
أَرُودُ فضاءَكِ المُشْبَعَ بالْغِيَاب
أُدافٍعُ بِالحُلْمِ هُوجَ الرِّيَاحِ
عَلَى أَجْنِحَةِ غَيْمَةٍ
مُثْقَلَةٍ مَجَازًا
كُلَّمَا تَشَبَّعتْ لَهْفَةً
، حُبْلَى بأَلْوَانِ الْحَنِينْ ،
أمْطَرَتْ حُرُوفًا
تَنْضَحُ وَجْدًا دَفِينًا
تَكْتُمُهُ بَلابِلُ الرُّوحِ حِينًا
وتَفْضَحُهُ الآهَةُ والْحَنِينْ ..
أَجُوبُ سَمَاءَكِ الْمُتْرَعَةَ عَطَشًا
أَرُودُ فضاءَكِ المُشْبَعَ بالْغِيَاب
أُدافٍعُ بِالحُلْمِ هُوجَ الرِّيَاحِ
عَلَى أَجْنِحَةِ غَيْمَةٍ
مُثْقَلَةٍ مَجَازًا
كُلَّمَا تَشَبَّعتْ لَهْفَةً
، حُبْلَى بأَلْوَانِ الْحَنِينْ ،
أمْطَرَتْ حُرُوفًا
تَنْضَحُ وَجْدًا دَفِينًا
تَكْتُمُهُ بَلابِلُ الرُّوحِ حِينًا
وتَفْضَحُهُ الآهَةُ والْحَنِينْ ..