على التّرابِ
في خَيْمَتِي النَّائيَةِ
سَأُمدِّدُ جِسْمِي المُرْهَقَ
سَاُسْنِدُ رَأْسِي الضَّاجَةَ
إلى أَحَدِ عِمْدَانِهَا
وَأُثَبِّتُ قَدَمَيَّ إلى أَوتَادِهاَ
أُحْكِمُ قَبْضَتِي عَلَى أَسْبَابِهَا
وَأُغْمِضُ عَيْنَيَّ الكَلِيلَتَيْنِ
لِأَسْتَمْتِعَ بِأنِينِ الرّيحِ ونُواحِهَا
في خَيْمَتِي النَّائيَةِ
سَأُمدِّدُ جِسْمِي المُرْهَقَ
سَاُسْنِدُ رَأْسِي الضَّاجَةَ
إلى أَحَدِ عِمْدَانِهَا
وَأُثَبِّتُ قَدَمَيَّ إلى أَوتَادِهاَ
أُحْكِمُ قَبْضَتِي عَلَى أَسْبَابِهَا
وَأُغْمِضُ عَيْنَيَّ الكَلِيلَتَيْنِ
لِأَسْتَمْتِعَ بِأنِينِ الرّيحِ ونُواحِهَا