كان اسمي النجم الذي يظهر مرتين
جاءت الأولى وأنا غر
فلم أنتبه
والثانية اذا لم تأت الآن
سأشد إلى شجرة النحل
حتى أموت بما بقي من اسمي
رائحة الشواء تجتذب القرود
والناس لاهون
وغارقون في عرق البلح
وأنا وحدي أفكر في أشياء كهذه
ضرب البرق رؤوسهم الحليقة
هاجوا
ثم خروا ساجدين
مشيت بين رؤوسهم
وتلك كانت فرصتي لأكون غيري :
البحيرة تعوم في الفضة والتمساح نائم