أَعْلَنَت أشعة الشمس مستسلمة
إِنْتِحَارَهُا عِنْدَ طَرَفِ جَدَائِلَهَا ،
فانْسَلَّتْ مِنْ غِلاَلَةِ الافكار
تَبْحَث عَنْ مَوْطِئ حُلُمٍ ،
تَتَشَرْنَقُ مِنْ جَسَدِ ٱلضَّوْءِ ،
سِيَاطُ ذَاكِرَتِهَا، نُعُومَةٌ وَتَرَف .
إشتاقت إليه..
ففتحت شبّاك قلبها تتفقده
فأطلّ عليها بملامحه ٱلطفولية
وقهقه ساخراً ثم عاد
ليعربد في شرايينها
إِنْتِحَارَهُا عِنْدَ طَرَفِ جَدَائِلَهَا ،
فانْسَلَّتْ مِنْ غِلاَلَةِ الافكار
تَبْحَث عَنْ مَوْطِئ حُلُمٍ ،
تَتَشَرْنَقُ مِنْ جَسَدِ ٱلضَّوْءِ ،
سِيَاطُ ذَاكِرَتِهَا، نُعُومَةٌ وَتَرَف .
إشتاقت إليه..
ففتحت شبّاك قلبها تتفقده
فأطلّ عليها بملامحه ٱلطفولية
وقهقه ساخراً ثم عاد
ليعربد في شرايينها