رَفَعْتُ أَيُّوبَ صَبْريِ
فَفَاضَ شعري ،
وَأَطَلَّ عَلَى كَرَمِ مَشَاعِرِي
ٱلحَاتِمِيِّ
فمددت يدي أَملأَ راحتي
وأَشْرُب ،ليزهرَ عمري
فَقَدْ رَقَصتْ شُمُوعُ إِنْتِظَارِي
وَتَأََوهَتْ ضَفَائِريِ حَالِمَة ً بٱلنَسيِمِ
وَ فَسَاتِينَ عِشْقِي
تُخَطِّطُ لِلْفِرَارِ مِنْ َ خزَائِنِهَا