عِنْد َنَهْرِ ٱلغَرَامِ
رَفَعْتُ أَيُّوبَ صَبْريِ
فَفَاضَ شعري ،
وَأَطَلَّ عَلَى كَرَمِ مَشَاعِرِي ٱلحَاتِمِيِّ
فمددت يدي
أَملأَ راحتي وأَشْرُب ،
ليزهر عُمْرِي
فَقَدْ رَقَصتْ شُمُوعُ إِنْتِظَارِي
وَتَأََوهَتْ ضَفَائِريِ
حَالِمَة ً بٱلنَسيِمِ
وَ فَسَاتِينَ عِشْقِي
تُخَطِّطُ لِلْفِرَارِ مِنْ َ خزَائِنِهَا
رَفَعْتُ أَيُّوبَ صَبْريِ
فَفَاضَ شعري ،
وَأَطَلَّ عَلَى كَرَمِ مَشَاعِرِي ٱلحَاتِمِيِّ
فمددت يدي
أَملأَ راحتي وأَشْرُب ،
ليزهر عُمْرِي
فَقَدْ رَقَصتْ شُمُوعُ إِنْتِظَارِي
وَتَأََوهَتْ ضَفَائِريِ
حَالِمَة ً بٱلنَسيِمِ
وَ فَسَاتِينَ عِشْقِي
تُخَطِّطُ لِلْفِرَارِ مِنْ َ خزَائِنِهَا