أخبرتني صديقتي الفدائية،
أنها رفضت عروض الحب الثرية ،
الصادرة من رفيق روحي ،
صاحب البطولات الغرامية ،
أخبرتني أخرى صغيرة،
متوّجة على عرش قلبه أمــيرة ،
سرق لُبّ عقلها بمحاولاتِه الشعرية الغزيرة ،
وانتشل قلبها من انتكاسة مريرة،
وباح لها بأسرار الهوى الخطيرة ،
وأخبرني نصفي الثاني ،
أنني ثمرة فؤاده الوحيدة،
وبدون عشقه سأصبح تائهة ،شريدة
وبقربه تندثر آلامي،
وتستمر السعادة أعواما عديدة ،
مابين الكلمات والوعود والمواقف،
قلب يبادله العشق بصدق وأمانة
وعقل لايريد تصديق الخيانة
أنها رفضت عروض الحب الثرية ،
الصادرة من رفيق روحي ،
صاحب البطولات الغرامية ،
أخبرتني أخرى صغيرة،
متوّجة على عرش قلبه أمــيرة ،
سرق لُبّ عقلها بمحاولاتِه الشعرية الغزيرة ،
وانتشل قلبها من انتكاسة مريرة،
وباح لها بأسرار الهوى الخطيرة ،
وأخبرني نصفي الثاني ،
أنني ثمرة فؤاده الوحيدة،
وبدون عشقه سأصبح تائهة ،شريدة
وبقربه تندثر آلامي،
وتستمر السعادة أعواما عديدة ،
مابين الكلمات والوعود والمواقف،
قلب يبادله العشق بصدق وأمانة
وعقل لايريد تصديق الخيانة