الذينَ أوقَدوا شَمعتكَ ناحلٌ رحيلُهم
وخرابُهم معلّقٌ في أقاصي العمر
من لي بأتونِكَ أتونٌ
شَجَرٌ يَحمرُّ لأشراقتِكَ
يُخضّبُ سَنَواتي بذبولٍ مُسِنٍّ
يُطرّزُ جداولي بنجومٍ ما لهنّ ظلال
الذين أشعلوا أحلامَهم بالمنافي
ليتهم تناسَلوا في راحتيكَ سهوًا
وما أَذِنوا للمرايا أن تَتَناسخَ فيكَ
وخرابُهم معلّقٌ في أقاصي العمر
من لي بأتونِكَ أتونٌ
شَجَرٌ يَحمرُّ لأشراقتِكَ
يُخضّبُ سَنَواتي بذبولٍ مُسِنٍّ
يُطرّزُ جداولي بنجومٍ ما لهنّ ظلال
الذين أشعلوا أحلامَهم بالمنافي
ليتهم تناسَلوا في راحتيكَ سهوًا
وما أَذِنوا للمرايا أن تَتَناسخَ فيكَ