جلال الأحمدي
من يعلّمني كيف أكتب شجرة!
البارحة كتبتُ..
كتبتُ..
كتبت..
لكنّها ظلّت مجرد "كلمة" على السّطر
بلا ورق أو أغصان,
حتّى أنّها لم تفكّر أن تنحنِي لتشرب..
من نهر دموعي!
..
البارحة كتبتُ..
كتبتُ..
كتبت..
لكنّها ظلّت مجرد "كلمة" على السّطر
بلا ورق أو أغصان,
حتّى أنّها لم تفكّر أن تنحنِي لتشرب..
من نهر دموعي!
..