الرئيسية » » أحبُّكَ أكثر وأنا عارية | نصير غدير

أحبُّكَ أكثر وأنا عارية | نصير غدير

Written By غير معرف on الاثنين، 17 يونيو 2013 | يونيو 17, 2013

أحبُّكَ أكثر وأنا عارية
أيروتك                                                                                       نصير غدير

هذه المرةَ لن أَحلقَ شعرَ عانَتي كما تُحِبّ، وقد أُرخي على بضري شاربَينِ منه، وقد لا أمنحُ، هذه المرةَ، قضيبَك أي فرصةٍ للإثارةِ، قد، وهذا فعلاً ما أُحِبّ، أسمحُ لإصبعِكَ الوسطى أنْ تمرَّ جيئةً وذهاباً على شفرتَي بضريَ المستثارِ، وقد، وهذا يثيرُني أيضاً، أنقرُ بإصبعي على خصيتيك، وأُوجعُكَ وأُستثار، وحتى لا تظنَّ أنكَ الفارسُ في هذا يا حبيبي، سألمسُ بإصبعي، برقةٍ، بئرَك وأدَعُ دلوي تسترسلُ في جوفِها، بئرَك، أأسعدكَ أن قلتُ: بئرَك، ولم أقل ثقبَك، طيزَك؟!
هل قلتُ لك أن قضيبَك ليسَ أكثرَ شيءٍ أحبُّه فيك، وإني أحبُّكَ أكثرَ وأنا عارية؟!
لقضيبكَ قصةٌ أخرى، ولكنْ مع نهدَيَّ اليانِعينِ، وكفَّيَّ المبلَّلتينِ بلساني، أفرُكُهُ برحيقي من حشَفَتِهِ إلى خِصيتَيه، وأصرُخُ وأنا أرى ضعفَ اللذَّةِ في عينَيكَ يا حبيبي المسلوبَ، ضعفُكَ قوتي، في هذا الفراش.
هذه المرةَ، لن ترى من أوراقِ أنوثتي شيئاً، ولن أدعَكَ تركَنُ إلى الدَّعةِ وأنتَ تعرِفُ أيَّ وضعٍ وجانبٍ يُريحني، لن تعرفَ على أيِّها سأنامُ معكَ، ولا مِن أيِّ فتحةٍ أُريدُك أنْ تدخلَ، وإنْ دخلتَ، لنْ أُريكَ أيَّ لذةٍ لي في حُبِّك، حُبُّك يا حبيبي لي، ولذتي لي أيضاً، هذه المرةَ، سأصرُخُ لحرِّيةِ عُريِي على فَخِذَيك، لا لقيدِ قضيبِكَ على مِهبَلي.
أرغبُ بمؤخَّرَتِكَ أكثرَ، وإنْ أردتُ أنْ أُعطِيَكَ مؤخرتي، وأرغبُ بالتهامِ فخذَيْكَ من الخلف، وظهرِكَ وصدرِكَ، أقلتُ لكَ إني أُحبُ الثنياتِ الرقيقةَ الليِّنةَ فيكَ، وإني أُحبُّ دَعْك طياتِ بطنِكَ، بعانتي، وبطني، وبيدَيَّ أَكثر، وكرشِكَ الصغيرَ الذي بدأ يتهدَّلُ ليناً كأنثىً حريريةٍ؟! أنت يا حبيبي أُنثاي أنا.
أحبُّ فيكَ غيرَكَ، وهذا يثيرني كثيراً؛ الرجلَ الذي كانَ يَحكُّ قضيبَهُ خِلسةً في الباص، وهو ينظرُ لفَخِذِي تحتَ التنُّورة، وأُحِبُ أنْ أنامَ فيكَ معَ الصبيِّ ذي العضوِ المنتَعِضِ على سطحِ الجيران، الفتاةُ التي كنتَ اشتهيتَها مرةً صارتْ تنامُ معَ بناتِ الجيرانِ فيك، أحبُّكَ يا حبيبي، وأحبُّ نومي معي فيكَ، أضاجِعُني بِكَ، ومؤخرتي على كفَّيكَ، وأضاجعُ الصبيَّةَ التي برزَ نهداها في الباب المجاور، وهي تنظرُ إليكَ بشهوةٍ كلَّ صباحٍ، امْنحني ظهرَكَ، يا حبيبي، وَدَعْ نهدَيَّ المنتعضينِ يجوسانِكَ. دَعْ حلمتَيَّ تُعَلِّمانِكَ كم أنتَ أنثى.
مِهبلي أكثرُ جموحاً من بابٍ مشرعةٍ لريحِ رغبتِك، مهبلي كلُّ روحي وهْوَ لي، كما أَنك لي، قد، وهذا أيضاً أحبُّه، أرغبُ بكفِّك تَقبِضُ على كلِّ مهبلي، تَقْلَعُهُ ولا يَنقَلِعُ مِنْ مكانِه، هل قلتُ لكَ إن الشراشفَ قيدُك في سريري، وهي روحي الهائجةُ على ظهرِ فخذَيك؟!
هل قلتُ لك إن السريرَ خُدعتي التي تَشتَهيها، وأنا أراودُ فحولتَك البائسةَ؟! فحولتُك ظلُّ فخذَيَّ المنفرجينِ على العالم.
تعالَ مستسلماً لروحيَ الشبقةِ، وكُسِّيَ الشرسِ، تعالَ فلعابُهُ يسيلُ دماً زئبقياً، ويَرغبُ بعسلِكَ المخبوءِ تحتَ جِلْدِك.
16/06/2013
بغداد
التعليقات
0 التعليقات

0 التعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

Google ads