من مطلع الشوق حتى منتهى شغفي
ألقي على راحتيكِ الحزن والعتبا
ياشام كم أشتهي عينيكِ أغنية
ألحان حب لها تنتابني طربا
في مدخل العمر أحلامٌ معلقةٌ
من لهفة تبتغي أن تبلغ الأربا
قد كان لي في رباها موسم رغِدٌ
لاساقطت رطباً .. لا أترعت عنبا
تلك الشوارع كم سارت بأوردتي
تروي حكايا رحيل لامس التعبا
هذي شجوني وقد ضجت بذا كرتي
فيها أناجي زمانا من يدي هربا
نما الشتاءعلى أعطاف ذاكرتي
تهاطلت مقلي حتى غدت سُحبا
عاتكة الطيب
نصي في نزاريات
ألقي على راحتيكِ الحزن والعتبا
ياشام كم أشتهي عينيكِ أغنية
ألحان حب لها تنتابني طربا
في مدخل العمر أحلامٌ معلقةٌ
من لهفة تبتغي أن تبلغ الأربا
قد كان لي في رباها موسم رغِدٌ
لاساقطت رطباً .. لا أترعت عنبا
تلك الشوارع كم سارت بأوردتي
تروي حكايا رحيل لامس التعبا
هذي شجوني وقد ضجت بذا كرتي
فيها أناجي زمانا من يدي هربا
نما الشتاءعلى أعطاف ذاكرتي
تهاطلت مقلي حتى غدت سُحبا
عاتكة الطيب
نصي في نزاريات