بكاءٌ أم شيءٌ يُشبه الموتَ
كان صراخها يرتطم بأرواح العابرين
و ما أقلهم !..
هكذا تَمتمَ عجوز توسدَ حجرا...
ما كان يعرف أن الكلَ مشغولٌ بجداره ..
يدق عليه مِسمارَ الفجيعة ..
ليعلقَ صورةَ مَن رَحل..!!
أما هو فقد أصبح ذلك العجوز نفسه .. بفراقها ..!!
كان صراخها يرتطم بأرواح العابرين
و ما أقلهم !..
هكذا تَمتمَ عجوز توسدَ حجرا...
ما كان يعرف أن الكلَ مشغولٌ بجداره ..
يدق عليه مِسمارَ الفجيعة ..
ليعلقَ صورةَ مَن رَحل..!!
أما هو فقد أصبح ذلك العجوز نفسه .. بفراقها ..!!