قلبٌ يرزحُ فوق رماد أحلامه
يستوطن بقاع روحٍ مقفرة
شاحبٌ وجه القمر
والليل مستودع الشجون
خلف ميقات الوداع
عند ضفاف القلوب
تزهر في الوريد دمعة
يختنق صباح النوارس
في كوَّةِ الوجع
لاشيءَ معي
إلَّا يُتْمُ ارتحالي
وعبقٌ من ذكرى
عطر الحبيبة
ياضواري الألم اغرسي
أنياب المواجع
في صدري المثخن بالهزائم
فقد أفلت تباشير الأماني
فالحشر موعدنا
فقد طغى الدمع
وليس في العين
غيرُ طيف الحبيبة
يستوطن بقاع روحٍ مقفرة
شاحبٌ وجه القمر
والليل مستودع الشجون
خلف ميقات الوداع
عند ضفاف القلوب
تزهر في الوريد دمعة
يختنق صباح النوارس
في كوَّةِ الوجع
لاشيءَ معي
إلَّا يُتْمُ ارتحالي
وعبقٌ من ذكرى
عطر الحبيبة
ياضواري الألم اغرسي
أنياب المواجع
في صدري المثخن بالهزائم
فقد أفلت تباشير الأماني
فالحشر موعدنا
فقد طغى الدمع
وليس في العين
غيرُ طيف الحبيبة