من أَنتَ حتّى تبْحث في أَعماقِي
أَنا اختبئُ وراء غابة الأُمنياتِ
لتعلم أَنّني أُخْفي عنْك آهَاتِي
أُعطِّر حِبْرِي بذَاتِي
أعْركُ عجينُ ألمي
أسْقيهِ بدَمْعِي
وأذرُّ عليهِ مِلحَ صَبْري
وَأُشعلُ شمُوع يدِي
ليَصِلك سَاخِنًا
رغِيفُ كَلِمَاتٍي
أَنا اختبئُ وراء غابة الأُمنياتِ
لتعلم أَنّني أُخْفي عنْك آهَاتِي
أُعطِّر حِبْرِي بذَاتِي
أعْركُ عجينُ ألمي
أسْقيهِ بدَمْعِي
وأذرُّ عليهِ مِلحَ صَبْري
وَأُشعلُ شمُوع يدِي
ليَصِلك سَاخِنًا
رغِيفُ كَلِمَاتٍي