وأحيا
عدنان العمري
وأحيا
مثلي كمثل
فكرة تنهشها
دوائر المستحيل
وعلى هيئة رؤى
موشاة بالأمنيات...
أسمعها نقرة
ممشاك
في قمة الروح
حتى أخمص القلب
ترن كالصدى
في رحم الجهات....
فيشكلني
ذاك الصوت
المتردد
حالم يزيح
غبار سر الوجود
ال يسكنني...
لأشعر بمولدي
وأدرك هدفي
لك ساحتي
التي إعتراها الضباب
تجوبينها
تدللين الروح
في محياي
ليرسخ تلعثمك
في خاصرة الليل
ويدحرج الزفير
قمرا ربيعيا رحبا
على حجرك
أشهده واحدا
بالضياء في دنياي . . .
....
وأحيا
مثلي كمثل
فكرة تنهشها
دوائر المستحيل
وعلى هيئة رؤى
موشاة بالأمنيات...
أسمعها نقرة
ممشاك
في قمة الروح
حتى أخمص القلب
ترن كالصدى
في رحم الجهات....
فيشكلني
ذاك الصوت
المتردد
حالم يزيح
غبار سر الوجود
ال يسكنني...
لأشعر بمولدي
وأدرك هدفي
لك ساحتي
التي إعتراها الضباب
تجوبينها
تدللين الروح
في محياي
ليرسخ تلعثمك
في خاصرة الليل
ويدحرج الزفير
قمرا ربيعيا رحبا
على حجرك
أشهده واحدا
بالضياء في دنياي . . .
....