وأسقطُ بصمتٍ..
كطائر غرائبي..
يشوي الصيصان
فوق سرة الأرض..
رائحة الطين المحروق..
توقظ شهوة الغيلان..
من الماء إلى الماء..
غابات تحتطب نيرانها
ليتمدد البحر
قرب اكواز ذرة ميتة
يحكى أن
كوابيس..
تدثرت بالصغار
حين تُركت نوافذُ البرد مفتوحة ..
ايتها المآذن المُقيلة قرب وجعي
لمن هذه الصلوات
وقد ضاعت رغيبة الوطن؟
كطائر غرائبي..
يشوي الصيصان
فوق سرة الأرض..
رائحة الطين المحروق..
توقظ شهوة الغيلان..
من الماء إلى الماء..
غابات تحتطب نيرانها
ليتمدد البحر
قرب اكواز ذرة ميتة
يحكى أن
كوابيس..
تدثرت بالصغار
حين تُركت نوافذُ البرد مفتوحة ..
ايتها المآذن المُقيلة قرب وجعي
لمن هذه الصلوات
وقد ضاعت رغيبة الوطن؟