في لقائي الأول مع الله
سنتوقف كثيرا لدى الرأس؛
النتوء الذي بددته الحواس
وجوفته كريات حزن
لرأسين يتقاسمان السرير.
وعندما تصلني رائحة آخر مراكبي تحترق،
ويبرح الموت طوره الجيلاتيني،
وأفر كفأر ناج..
سيسأل كلانا
عن إثم سلحفاة
بأجنحة تحجرت.
كانت تسأل
- هي اﻷخرى -
عن جدوى التدلي كبندول،
لسنوات..
برأس يوشك -دائما- على الانفجار.